مرور 24 عاما علي الضربة النضالية ضربة شينتبراضين
يجب أن نذكر دائما زعمائنا الذين قادوا مراحل التطور الجذرية في حياة بلادنا الصحراء الكبرى تينيري المثلث الأصفرهذه دعوة إلي كل الأجيال، أن تظل الأعمال الجليلة التي أسهمت في بناء الإنسان أوكلتماجق متوهجة في عقولهم وقلوبهم .. تعطي الأمل، وتملأ الصدور بالفخار ، وتربط الماضي بالحاضر في تفاعل طبيعي، يكون دائما علامة علي طريق المستقبل ونحن نتجمع اليوم، بأفكارنا ومشاعرنا ،بمناسبة مرور 24 عاما على ضربة( شينتبراضين) مفجرة ثورة الثمانينات وقيادة تلك الضربة هم من أبرز قيادة الثورة فى المثلث الأصفر.... في أعظم المعارك التي تصدت لها الثورة من أجل حرية تينيري، وكرامة الإنسان التارقي، وتحقيق العدل الاجتماعي وبناء تينيري حرة وموحدة،واستمر موكب التطور ، منذ ذالك الحين.. يحمل هذا الشعار ويحميه و في سبيل أن تبقي تينيري لأبنائها، تملك إرادتها، وتتخذ قرارها متحررة من أي قيد .. إلا قيد الالتزام الكامل بإرادة الشعب
التارقي
إن ركائز التطور الأساسية ، التي صنعتها ثورة الثمانينات وتأييد الشعب التارقي بقيت ثابتة راسخة لكي يعلو عليها البناء بتجاوب وطني مع كل المتغيرات، يضيف إلي البناء ولا ينتقص منه، حتى ولو اختلفت الأساليب باختلاف الظروف الموضوعية .. ولكن يبقي الهدف واحدا .. الهدف الذي انعقدت عليه إرادة الأمة وهو أنه لا تنازل عن ذرة من تراب تينيري وهذه إرادة تارقية خالصة تقرر المصير لقد أعادت تلك الثورة للإنسان التارقى ما يحترم عرقه وجهده، ومايؤمن رزقه من أي عسف وما يضمن له رعاية المجتمع
لقد اقتحمت ثورة الثمانينات، حروبا عاتية، غيرت مجري التاريخ في هذه المنطقة من العالم، وأشعت بتأثيرها إلي كل بقاع العالم الثالث .. وأصبحت قضية تحرير شعبنا فى المثلث الأصفر .. هي العلم المتوهج .. الذي رفعته سواعد أبناء تينيري .. فكانوا القدوة .. وكانوا المثل القوي الصامد، علي أن حرية أمتنا لن تتراجع أمام حكومات الغدر النيجيرية والمالية .. مهما ملكت هذه القوي من وسائل القهر والعدوان,وليس اليوم فى مجال ترديد ما أنجزته الثورة فى وطننا تينيري ، منذ نشوبها حتي وفاة زعيمنا وقائدنا ورائدنا مانو دياك .. ولكننا نسترجع بعض علامات الطريق، لكي نقول إن حركة شباب تموست الثقافية ، لم تتوقف ، ولم تتراجع .. وستظل مندفعة فى طريق نحو النجاح .. من أجل غد أفضل ، ومن أجل مستقبل أكثر إشراقا
وهذا من الأعمال العظيمة اللتي نعمل من أجلها و التي تحيطنا بالعزة والثقة وترفع منا الرءوس والحركة .. وفي مجال تقدير الإيجابيات والسلبيات، تختلف الآراء والأفكار ويتعدد ويتضارب التقييم والحساب.. ولكن تبقي حقيقة واحدة .. وهي أن الثورة لن تنتهي ولن نرفع الراية البيضاء فى وطننا المثلث الأصفر فسيرو ياشباب تموست أرفعوا سلاح العلم والمعرفة عاليا من أجل تينيري الغاليا وشهدائنا الأبرار ..فهذه هي طريقنا الواضح هو الربط المستمر بين الماضي والحاضر والمستقبل .. في ظل تحرك مرن يستوعب - في تفهم ووعي المتطلبات التي يفرضها ا لزمن بعينه، والمتغيرات التي تقتضيها مراحل التطور المختلفه
نحمد الله يا شباب تموست ونحن نحتفل بهذهالذكرة الخالدة يوم 28..5..1985 فجرا جدبدا فى تاريخ تينيري وأننا نلتزم بهذه الذكري كعيدا رسميا لكادحي المثلث الأصفر ،و هي حقيقة مضيئة نحمد الله كذالك ، أن علم مثلنا الأصفر لم ينتكس ، بل امتدت الأيدي الشريفة تحمل كل الأعلام وتتقدم يوما بعد يوم نحو تحقيق الأهداف القومية بالايمان والجدية ، والصدق ، والانجاز تحت مظلة احترام الحق والالتزام بالواجب نسأله تعالي - جلت حكمته وعزت مشيئته - أن يعمق في قلوبنا مشاعر الايمان بقضيتنا والوفاء والايمان هو القيمة المثلي في بناء الانسان.
( والانسان بلا وفاء هو انسان بلا حاضر أو مستقبل)
التارقي
إن ركائز التطور الأساسية ، التي صنعتها ثورة الثمانينات وتأييد الشعب التارقي بقيت ثابتة راسخة لكي يعلو عليها البناء بتجاوب وطني مع كل المتغيرات، يضيف إلي البناء ولا ينتقص منه، حتى ولو اختلفت الأساليب باختلاف الظروف الموضوعية .. ولكن يبقي الهدف واحدا .. الهدف الذي انعقدت عليه إرادة الأمة وهو أنه لا تنازل عن ذرة من تراب تينيري وهذه إرادة تارقية خالصة تقرر المصير لقد أعادت تلك الثورة للإنسان التارقى ما يحترم عرقه وجهده، ومايؤمن رزقه من أي عسف وما يضمن له رعاية المجتمع
لقد اقتحمت ثورة الثمانينات، حروبا عاتية، غيرت مجري التاريخ في هذه المنطقة من العالم، وأشعت بتأثيرها إلي كل بقاع العالم الثالث .. وأصبحت قضية تحرير شعبنا فى المثلث الأصفر .. هي العلم المتوهج .. الذي رفعته سواعد أبناء تينيري .. فكانوا القدوة .. وكانوا المثل القوي الصامد، علي أن حرية أمتنا لن تتراجع أمام حكومات الغدر النيجيرية والمالية .. مهما ملكت هذه القوي من وسائل القهر والعدوان,وليس اليوم فى مجال ترديد ما أنجزته الثورة فى وطننا تينيري ، منذ نشوبها حتي وفاة زعيمنا وقائدنا ورائدنا مانو دياك .. ولكننا نسترجع بعض علامات الطريق، لكي نقول إن حركة شباب تموست الثقافية ، لم تتوقف ، ولم تتراجع .. وستظل مندفعة فى طريق نحو النجاح .. من أجل غد أفضل ، ومن أجل مستقبل أكثر إشراقا
وهذا من الأعمال العظيمة اللتي نعمل من أجلها و التي تحيطنا بالعزة والثقة وترفع منا الرءوس والحركة .. وفي مجال تقدير الإيجابيات والسلبيات، تختلف الآراء والأفكار ويتعدد ويتضارب التقييم والحساب.. ولكن تبقي حقيقة واحدة .. وهي أن الثورة لن تنتهي ولن نرفع الراية البيضاء فى وطننا المثلث الأصفر فسيرو ياشباب تموست أرفعوا سلاح العلم والمعرفة عاليا من أجل تينيري الغاليا وشهدائنا الأبرار ..فهذه هي طريقنا الواضح هو الربط المستمر بين الماضي والحاضر والمستقبل .. في ظل تحرك مرن يستوعب - في تفهم ووعي المتطلبات التي يفرضها ا لزمن بعينه، والمتغيرات التي تقتضيها مراحل التطور المختلفه
نحمد الله يا شباب تموست ونحن نحتفل بهذهالذكرة الخالدة يوم 28..5..1985 فجرا جدبدا فى تاريخ تينيري وأننا نلتزم بهذه الذكري كعيدا رسميا لكادحي المثلث الأصفر ،و هي حقيقة مضيئة نحمد الله كذالك ، أن علم مثلنا الأصفر لم ينتكس ، بل امتدت الأيدي الشريفة تحمل كل الأعلام وتتقدم يوما بعد يوم نحو تحقيق الأهداف القومية بالايمان والجدية ، والصدق ، والانجاز تحت مظلة احترام الحق والالتزام بالواجب نسأله تعالي - جلت حكمته وعزت مشيئته - أن يعمق في قلوبنا مشاعر الايمان بقضيتنا والوفاء والايمان هو القيمة المثلي في بناء الانسان.
( والانسان بلا وفاء هو انسان بلا حاضر أو مستقبل)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق