حلم أمتنا تماجق . بعد أن كنا أسياد شمال افريقيا.

إن ما سأكتب عليه فى هذا الموضوع هو تسليط الضؤ على حلم كل أوتماجق والظروف والمراحل المتلاحقة اللتى جعلت شعبنا فى المثلث الأصفر يفكربطريقة واقعية بعيدة عن الخيال رغم أن هذا الحلم ليس مستحيلا لدرجة أن يعتبر خيالا. ومن المؤكد أنكم الآن بدأتم تتسائلون ما هو هذا الحلم؟ وأنا سأجيبكم فى هذا المواضوع .هذا الحلم هو حلم شهدائنا وأجدادنا وأجيال تماجق الصاعد وقد ناضلوا شهدائنا من أجله وضحوا من أجله سنين طويلة وهو كيان واحد أي تحرير وطننا ويصبح لهذه الأمة كيانا مستقلا وهذا ما يبدوا احدي قصص أو روايات الخيال أو بلأصح سخرية القدر فبعد أن كنا أسياد شمال أفريقيا أصبحنا نتناثر فى أرضنا كالغرباء وأصبحنا كالكرة نتقاذف بين دول كانت فى يوم ما ارض اجدادنا ولكن هذا هو التاريخ لا يرحم ولا يعترف بأية قواعد .وهذا ما يجعلنا نتحرك نحو طرق عدة ومختلفة للنضال من أجل حقوقنا وفى وطن يجمعنا يرفرف فيه علم أمتنا بعد كل هذا العذاب الذي عانيناه ونعانيه فى أوطاننا بسبب الجهل والتخلف والإستعمار ولن نتخلي عن مقاومتنا ولن نتخلي عن اسلحتنا وسلاحنا الوحيد الآن الذي بإمكانه أن يخرجنا من هذا المأزق هو طلب العلم والذهاب الى المدارس ..........وهذه المرة لن نرفع الكلاشنكوف كما كنا نرفعه دائما لأن هذه المرة سوف يكون سلاحنا مدعوما بجيل واعد من المتعلمين فى كل المجالات وهذا ما سيجعلنا نعطي شرعية لكل ما سنفعله من البراهين والأدلة وأيضا يجعلنا نعرف قضيتنا للعالم ومطالبنا والمساندة لحقنا المشروع .وتحية الى شهدائنا الأبرار

وإلى الأمام وعاشت توماست حرة من.كيدال. الى .اقاديز. الى . طاوا. شينطبراضين .الى تيزي وزو ........

أق طاميا.


أكمل قراءة بقية الموضوع »

صرخة وراء القطبان والخروج بأمتنا تماجق من سجون الإستعمار.

إننا نعيش فى سجن مظلم ليس لديه أبواب ولا يمكن الخروج منه.وجدرانه أقوي من الفولاذ إنها جدران مبنية بأقوي أنياب الإستعماروالإضطهاد الذي يعاني منه شعبنا طيلة عقود من الزمن ولكي نخرج من هذا السجن هناك طريق واحد إسمها الوحدة ومحاربة الجهل والتخلف والتقسير واليأس والفشل الذي حقنه الإستعمار الفكري الذي صنعه أعداء تماجق وعملائهم.نعم لكي نخرج من هذا السجن يجب أن نسلك طريق إسمه وحدة كل تماجق لا قبلية ولا تفرقة بين أبناء الوطن الواحد. إنه الطريق الوحيد الذي بإمكاننا أن نصل عبرهه إلى حريتنا ولن يستطيع العدو بعد ه التدخل فى شؤون قضيتنا ومن هنا أشكر جميع حركاتنا الثقافية والسياسية واللتي تعمل دوما من أجل توحيد أمتنا تماجق.

كوسيلة.


أكمل قراءة بقية الموضوع »