· كان كل تماجق يكتبون لغتهم تماجق بحرف التيفيناغ وكان يختلف اختلافا بسيطا من منطقة · الى اخرى حتى جاء الكونغرس الامازيغى العالمى فى السنوات الأخيروشكل لجنة من علماء التيفيناغ شارك فيها علماء من كل أنحاء تمازغا الممتده من واحة( سيوا)فى مصر شرقا الى جزر الكنارى فى المحيط الاطلنطى غربا وجمعوا الحروف المنقوشه على صخور جبال (أطلس والهقار وتاسيلي والجارجرأ وجبال آيير وأموماد وأكوكاس وادرار نفوسه و دغاغ نأزواد والحرف التى وجدت على حجر ماسينيسا الشهيرالذى يعود الى القرن الثانى قبل الميلاد والموجود الأن فى المتحف الوطنى بالعاصمة الجزائر وبلغ عدد الحروف التى جمعتهم اللجنة خمسة وخمسون حرفا وعكفت اللجنة فى تنسيقها ودمج المشهورمنها وخلصت الى ثلاثة وثلاثين حرفا التى تمثل كافة اللغة الأمازيغية بمختلف (لكناتها تشلحيت تنفوسيت تريفيت تمظابيت تقبايليت تماهق تماجق تماشق بكل الوان طيفيها ورفعها (أقراو ئمازيغن نمضال)الكونغريس الأمزيغي العالمى قوس قزح فى اعنان السماء الى اللجنة الدولية للحرف وبعد دراسة مستفيضة اعتمدته اللجنة فى تورينتو الكندية ودخل فى البرمجيات وصدرت به لوحات المفاتيح للأجهزة الإلكترونية وقبل صدور الخبر كان موقف بعض محاربي لغة تماجق يروجون مسبقا لعدم وجوب كتابة تماجق لأنها ليست لغة انما هي لهجة أخري كما يدعون ان وجبت كتابتها يجب ان تكتب بحروف مغايرة أما اتيفيناغ فماهو الا خربشات روعات لا يرقى لكتابة لغة وكان موقف بعض من الجالية الأمازيغية فى أوروبا ان تكتب تماجق بالحرف اللاتيني ليسهل انتشارها فى العالم وهذه المواقف اسكتهم موقف (تغراولا ان توسنا نتماجق)الحركة الثقافية الأمازيغية ) التى قالت ان لغة تكتب بحرفها وساند الملك المغربي هذا الموقف وانشأ المعهد الملكى للثقافة الأمازيغية وللحديث بقية
m.j.t.c
أكمل قراءة بقية الموضوع »