ثوار المثلث الأصفر والإخوة الذين يعملون فى أجهزة القمع المختلفة.
الإخوة الذين يجلسون على كراسي البرلمانات فى النيجر ومالي ويساندون الإستعمار فى تمزيق المثلث الأصفر من أجل المصالح الشخصية ومن أجل مقعد برلماني ومن أجل الحصول على قباعة حمراء تدل على التنازل عن الهوية الثقافية لأمتنا تماجق وتدل على التوسل للإستعمار من أجل التعامل معه فى تشتيت وتمزيق شعبنا وتوزيعه على الدول الإستعمارية وتسميته ب طوارق نيجر وطوارق مالي ومطاردة الثوار وإتهامهم بالتمرد والإرهاب رغم أن الثوار هم الذين يسيرون على النهج الصحيح وهم من يطالبون دائما بوحدة شعبنا فى المثلث الأصفر أزواغ أزواد آيير ..ومن هنا نقول للأخوة الذين يعملون فى أجهزة القمع المختلفة فى النيجر ومالي أن لا أحد يستطيع أن يراهن على وطنية ثوار المثلث الأصفر وعلى خلاصهم لوطنهم ويدركون جيدا أنهم سيتحملون الكثير من التعب والمهمات الصعبة..فتطوع للثورة من أجل قضية شعبنا مهمة ليست سهلة على الإطلاق.
متطوع للقضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق