حركة شبا ب تموست الثقافة.نعد شعبنا بدمج دماء جديدة من الشبا ب حتى يكون الفكر الثوري متوارث.
لا يمكن لهده القضية أن تنتهي بهده السهولة تدعو حركة شباب تموست المثقفين الشباب أن يمضوا فى طريق رسمها رجال الثورة فى المثلث الأصفر إنهم هؤلاء الشهداء الدين ضحوا بحياتهم من أجل غد أفضل للأجيال القادمة إنهم أصحاب الأثر الكبير فى الحياة النضالية.وليس من المبالغة على أن الثورة لا تنتهي والواقع يشهد دالك ويشهد بأن ماقامت من أجله لن يتحقق بعد ولم يتحقق منه إلا التنازل اليسير. باستثناء ما حدث من تتطور حيث استبدل اللثام النبيل بالقبعات الحمر وعشرات الفرنكات سيفة ولا ننسي أن هناك إتفاقيات ليست إلا مجرد حبر على ورق.ومن هنا نعد شعبنا بدمج دماء جديدة من الشباب حتي يكون الفكر الثوري متوارث لأن شعبنا ليس بحاجة إلى فرنكات سيفة ولا مناصب عسكرية إنه بحاجة إلى شباب ينهضون بهدا الوطن لأن من المحال الإستمرار بهدا الوضع الدي يعيشه شعبنا فى المثلث الأصفر ومن المستحيل ما توقعه حكومة الغدر النيجرية والمالية على ورق. لأن شباب تموست حرصون على أن يكملوا ما بدؤو من المشوار لأنهم لن يرضوا ببيع ضمائرهم مقابل فرنكات سيفة اللتي لا تثمن ولا تغني من جوع ولن يرضوا إلا بعودة الحق لأصحابه.
m-j-t-c

هناك تعليق واحد:

  1. التقويم الأمازيغي : التاريخ و الدلالة









    التقويم عبارة عن نظام زمني وضعه الإنسان وفق أسس ثابتة ليكون مقوماً و دليلاً لتواريخ حياته اليومية عبر التاريخ، و منظماً لحياته اليومية. و يمثل سجلاً زمنياً للسنين و أجزائها ، اعتماداً على ظاهرة طبيعية ثابتة أو أكثر . وأول من وضع التقويم هم قدماء المصريين الذين توصلوا إلى أن السنة تتكون من 365 يوما ، مقسمة على اثني عشر شهرا ثم هناك تقاويم أخرى مثل : التقويم الصيني، التقويم الهندي. التقويم ألجلالي. التقويم البابلي. التقويم الفرنسي، والتقويم السرياني والعبراني والكري كوري والامازيغي ثم الهجري.
    فالتقويم الامازيغي كالتقويم المصري القديم ارتبط بالأرض وبالدورة الفلاحية فالسنة شمسية ، وتبتدئ السنة الامازيغية في اليوم الثالث عشر من شهر يناير الكري كوري ، ويسمى الشهر الأول من هذا التقويم ب " يان ءير " أي الشهر الأول باللغة الامازيغية . وقد اتخذ الامازيغ سنة اعتلاء الملك الامازيغي شيشونك chichounq عرش مصر كبداية لتقويمهم.إذ استطاع هذا الزعيم الامازيغي الليبي تقلد مناصب سامية وترقى فيها حتى عين ملكا فرعونيا سنة 950 ق الميلاد وأسس بذلك الأسرة الفرعونية الثانية والعشرين وحوالي سنة 935 قبل الميلاد اتخذ مدينة Bubastis عاصمة له ، واستقرت الأوضاع في وادي النيل على يده كما أعاد الاعتبار للنفوذ المصري بالشام ، والتي حصد فيها انتصارات فاستولى على مدن Ugarit ;biblos وأورشليم وظل الحكم متوارثا بين الأسر الامازيغية الليبية بعد وفاة هذا الزعيم لمدة قرنين .إلى عهد الملك " تافاناخت " من الأسرة الرابعة والعشرين .وقد عرف هذا التقويم الامازيغي بمجموع تامازغا بالسنة الفلاحية الشمسية ، خاصة وان قدماء الامازيغ يؤلهون الشمس واتخذوا لها معابد مثل معبد الإله آمون الذي يوجد بواحة سيوا Siwa بقرية أغرمي بمصر . وهي واحة لا يزال سكانها أمازيغ إلى اليوم ، حيث استطاع المستمزغ الفرنسي إميل لاووست أن يؤلف كتابا عن لغتهم وتقاليدهم صدر بباريس سنة 1931 تحت عنوان Siwa : son parler
    والسنة الامازيغية تعتمد الدورة الفلاحية وترتبط بالأرض وما تنتجها من غلال ، وكل شهر له ارتباط بهموم الفلاح :



    *yan ir :

    yan ir artkccm tirghi akal ghunck ntlkit

    id innayr tmlak anna tra

    *brayr :

    Brayr abu lmrayr

    igh tswa gh brayr faghnts lmrayr

    *mars :

    Mars trssa kullu

    nql s unzar ar tagarank amars

    ردحذف